Loading
يُبـيّـن هذا المقال أنّ المسلم إذا تحرّك بمعادلة الربانيّـة والإنسانيّـة؛ كان هو الإنسان النموذج والقدوة للبشرية المشرَئـبـّـة العنق تطلّعًا للدليل الثـقة الحجّة في طريق الحياة الحائرة بين الفلسفات والتصوّرات المتشعّبة الدّروب، وتلك هي وظيفته بمقتضى ميثاق الإيمان والطاعة لله ورسوله ولأولي الأمر من المؤمنين.
Maintained by: e-Daiyah Group (1429 H - 2008).